تعاني معظم المناطق الخارجة عن سيطرة نظام الأسد، من انعدام التيار الكهربائي أو انقطاعه لأوقات طويلة جدًا، مما نتج عنه تأثير سلبي في حياة الناس وخاصة أن الطاقة الكهربائية لها تأثير في مجالات شتى، من حفظ الأطعمة إلى الإنارة والتدفئة، فعانى الكثير من سوء التخزين وضعف النظر لدى الأطفال، وهنا كان لمشروع "تشغيل مولدة كهرباء" أهمية بالغة، خاصة في ظل غلاء موارد الطاقة والمحروقات.
أهداف المشروع:
تفعيل مولدة كبيرة نسبياً قادرة على تخديم 400 منزل بالكهرباء خلال 3 ساعات يومياً وبأسعار مخفضة.