عملًا على استدراك التراجع العلمي والفكري لدى جيل المستقبل، بسبب قلة مراكز التعليم وكوادره، ولأن التربية والتعليم أساس بناء الإنسان والمجتمع، كانت مشاريع تأهيل وتشغيل المدارس غاية في الأهمية، ومنها مشروع مدرسة جوبر.