يعتبر شهر رمضان من أكثر الشهور طقوسًا، والتي تتنوع بين دينية واجتماعية وصحية، ولأن سوريا لم يعد فيها إلا القصف والقتل والدمار والحصار، فلم يعِ صغارها إلا القليل من هذه الطقوس، ولأننا عون إخوتنا، أطلقنا مشروع "كسوة عيد" لنحيي طقس الملابس الجديدة التي ما كان أطفال سوريا يرضون فكرة العيد من دونها، لن تبق ملابس العيد حلم أطفال سوريا، وسنكون لهم فرحًا وسرورًا.
أهداف المشروع:
شراء وتوزيع كسوة عيد كاملة ( بنطال – كنزة – حذاء – جوارب ) لـ 3000 طفل من أطفال المناطق المحاصرة، من العائلات الفقيرة قُبيل عيد الفطر المبارك